الحاجة
يواجه العديد من اليافعين في البلاد مواقف خطرة. منها التّعامل مع تحديات اقتصاديّة، غياب شخص بالغ يحتاجونه إلى جانبهم، تجاوز الحصص المدرسيّة أو الانسحاب منها و/أو الميل لاستخدام المواد الخطرة.
تلبية الحاجة
مسار تعلم وتجربة، عن طريق التعامل التكويني مع قوى البحر والأمواج، مما يساعد في الكشف عن القوى الداخلية الكامنة داخلنا.
الرؤية
تنظيم وطني يمنح فرصة حقيقية الى فئة الشباب المعرضين الى “خطر”،وأولئك الذين يواجهون الصدمات، للصعود على الموجة، من خلال برامج فريدة تستخدم ركوب الأمواج كأداة علاجية وتعليمية.
من الحلم إلى الواقع

مرحباً، نحن عُمِّر ويرون
لقد التقينا قبل 12 عامًا خلال دراستنا للحصول على لقب أول في التربية. سرعان ما تواصلنا وأصبحنا أصدقاء مقربين جدًا. بين الدراسة وركوب الأمواج، خطرت لنا فكرة الدمج بينهما – تعليم الشباب المعرضين للخطر و الركمجة.
بدأنا مع مجموعة مكونة من 10 شابات وشباب، قمنا بتوْجيههم خلال عمل تطوعي لمدّة عام باتّفاق واحد: “سنعلمكم ركوب الأمواج بشرط أن تعوّدوا إلى المدرسة”. في نهاية العام، عاد العشرة إلى مقاعدهم الدراسيّة، ارتفعت الثقة بالنّفس لديهم وأصبح واضحًا لنا أن هناك شيئًا مميزًا حقّاً. رأينا التأثير الكبير وأردنا أن يصل لمزيد من الشّباب والشّابات في البلاد. لذلك، تركنا وظائفنا الرسميّة، حصلنا على قروض، واشترينا معدات الركمجة والتأمين، وأسسنا جمعية موجتي.
اليوم، نعمل على مستوى قطري مع برامج تربوية وعلاجيّة لمئات المجموعات وآلاف المشاركين.ات الذين ينضمّون إلى أنشطتنا كل عام.
بالنّسبة لنا – هذه مجرد البداية.
السيرورة التي مررنا بها

2012
نتعرف أثناء فترة الدراسة ، نتزلج معاً بين الدروس ونبدأ بالحلم في دمج التربية وركوب الأمواج

2012
المجموعة التجريبيّة الأولى مُكونة من ١٠ متدربين ومتدربات في جنوب تلّ –أبيب

2013
نترك وظائفنا، نأخذ قروضا ونقيم جمعية "موجتي"

2014
نعثر على منزل على شاطئ "الريفييرا" في بات يام

2015
نقيم مركزاً تعليمياً للركمجة في كفار جاليم في شمال البلاد

2016
نؤسس المشروع الاجتماعيّ "على الموجة" الذي يهدف إلى توفير فرص عمل للشّباب

2017
تضم موجتي 1,000 خريج وخريجة

2018
نحصل على جائزة رئيس الكنيست لجوْدة الحياة

2018
نحصل على معيار تأثيري، الذي يدل على الإدارة الفعَّالة والمثاليّة للجمعيّة

2020
أول كمونة تصل الى سنة خدمة في الجمعية

2022
نفتتح مركز تزلج تربوي في كريات يام تخليدا لذكرى شموليك تسفيون، بمساعدة حملة تمويل جماعية ومعا مع "بطريقك" التي أقيمت تخليدا لذكراه

2022
ننشئ مركز تعليمي لركوب الأمواج في مدرسة "همشوتاف" معجان ميخائيل

2022
ننشئ بيت جديد في يافا مع شركاء من استراليا

2023
نفتتح المركز التعليمي لركوب الأمواج في قرية هداسا نعوريم

2023
نقتتح المركز في نهاريا

2023
نفتتح المركز في أشكلون

2023
نفتتح برنامج طوارئ "أدوات من الأمواج" لضحايا حرب السيوف الحديدية

2024
جمعية موجتي في لقاء تاريخي في البيت الأبيض في واشنطن

2024
استلام جائزة الرئيس للتطوع

2024
نفتتح المركز في نيتسانيم
موجتي بالأرقام
13,500
خريج وخريجة
490
مجموعة تعليمية
380
أعضاء الطاقم
11
مراكز تعليمية للركمجة
نمونا على مر السنين
ملخص
2,000
لقاء
18,000
إنغماس
3,051
متدرباً هذا العام
نسبة اليافعين واليافعات

النسبة حسب الدين

الانتماء الديني

*بحسب تقارير المشاركين أنفسهم.
تعدّد الثّقافات
نشاط “موجتي” مُصمّم ويقدّم للشَّباب والشَّابات من جميع أطياف المجتمع – عرب ويهود، إناث وذكور، مهاجرون ومواطنون، علمانيّون، متديّنون و حريديم. نحن ننقل رسالة مُوحدة: نركب معاً على نفس الموجات، كُلنا مُتساوون ولجميعنَا يُوجد مكَان.

المهاجرين الجدد

الشباب المسلم
التعامل المشترك مع قوة البحر والأمواج يخلق تفتحًا ويقرب بين الشباب والشابات في المجموعة

الشبيبة الحريديم

في أنشطتنا، نشجّع على الحوار المفتوح، الإصغاء والتَّسامح، حتّى في المواضيع الحسّاسة والمْؤلمة، ونساعد الشَّباب في رؤية احتياجات ومشاعر الآخر

نحتفل بالأعياد معا

فتيات من الجنوب
من خلال منهج تعليميّ يجمع بين الشّباب من جميع الخلفيّات في سنّ مبكرة باستخدام البحر كأداة تعليميّة، أصبحنا مع مرور السنين مساحة للوجود المحترم والحاضن، تعّبرعن التعدُّدية الثّقافيّة وتكوّن بمثابة نموذج لمجتمع مُشترك.