الأمر كُلّه مُتعلق بالطَّاقم

ولدت سنة 1991، أعيش اليوم في تل أبيب، كيبوتس معغان ميخائيل في الأصل. حاصلة على درجة البكالوريوس في التربية الخاصة ودراسات العلاج المائي – هيدروترابيا. اكتشفت رياضة ركوب الأمواج عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري، في عصر كانت فيه رياضة ركوب الأمواج رياضة للرجال وكان هناك عدد قليل جدا من النساء في الماء. ولحسن الحظ، هناك تمثيل أكبر اليوم ☺  نحن نكبر بالاتصال مع الآخرين وفي موجتي لدينا شرف كبير في أن نكون شخصية مهمة، وفي بعض الأحيان نقدم الأمل للفتيان والفتيات الذين لا يستطيعون رؤية ذلك بأنفسهم”.

أبلغ  34 عاما، من حيفا بالأصل،حاليا أسكن في حڨاتسيلت هشارون. حاصل على درجة الماجستير في التربية مع تخصص في التغيير الاجتماعي ودرجة البكالوريوس في العلوم السلوكية من كلية روبين مع تخصص في الاستشارات التنظيمية والموارد البشرية، “لقد شاركت في التعليم بأشكال مختلفة لأكثر من عقد من الزمان وأرى مسيرتي المهنية في موجتي كرستلو وشرف يربط بين أكبر عالمين عندي: البحر والتعليم”

خريج بدرجة الماجستير في إدارة الأعمال ودرجة البكالوريوس في الاقتصاد، أعتقد أنه بمساعدة قوى الطبيعة يمكننا أيضا التعرف على أنفسنا ومحاولة التحسين دائما. كشخص نشأ في أماكن أقل متعة، أستطيع أن أتخيل بأن موجتي من الممكن أن يكون بيتا للأولاد مثلي.

موجتي بالنسبة لي هي فرصة لمنح الأولاد والبنات مكانا يمكن رؤيتهم فيه تلك العيون الطيبة، فرصة لمنحهم مكانا يمكنهم من خلاله فعل المزيد. أنهم قادرون على فعل المزيد.

عندما نراهم ونرى احتياجاتهم ونجلب لهم الأوامر التي تستحق الجهد المبذول لاكتساب أدوات الحياة. في نظري، البحر هو الحياة نفسها، بكل ما فيها من صراعات ومخاوف ونقاط قوة والشعور بالقدرة.

ولدت عام 1997 من جفعات شموئيل، حاصلة على درجة البكالوريوس في التربية الديمقراطية وإدارة الأعمال الاجتماعية من سيمنار هكيبوتسيم. أدرس للحصول على شهادة في توجيه وتدريب الوالدين في معهد أدلر. ناشطة اجتماعية في حركة بني عكيفا وخريجة خدمة وطنية مع الشباب العرب واليهود على الحافة. “البحر في عيني يغسل (يلمع) التصورات التي تمنع القلب والعين من رؤية أننا جميعا بشر. أصحاب نفس الاحتياجات والمشاعر الذين لا يريدون سوى القرب والحب”.

هرئيل عوزيري، مدير مركز موجتي في بات يام

من مواليد 1988 من نتانيا حاصل على درجة البكالوريوس في الاقتصاد والإدارة من الجامعة المفتوحة ويمارس أسلوب البرمجة اللغوية العصبية وهو رجل أعمال. “عندما أرغب في الحصول على الإلهام للإبداع والابتكار، أذهب إلى البحر للبحث عن الإجابات. نريد أن نبدأ التغيير الاجتماعي والتعليمي من أجل جيل أفضل

 عاما من يافا، حاصل على درجة البكالوريوس في التربية وإدارة الأعمال الاجتماعية من كلية سمينار هكيبوتسيم، خريج الحركة الكشفية والحركة القيادية إسرائيل 2050″ ومؤسس مشروع “ربح صاف” لتعزيز التعليم المالي في دولة إسرائيل. “البحر وركوب الأمواج وسيلة مذهلة  بالنسبة لي وتتيح التعلم الذي لا نهاية له وتعطي هدية هائلة لكل فرد “

من مواليد عام 1990،من إيلات في الأصل، وتعيش حاليا في يافا. حاصلة على درجة البكالوريوس في الاقتصاد والإدارة.

راكبة أمواج شراعية في الماضي – بطلة الشباب الإسرائيلي في رياضة ركوب الأمواج الشراعية والوصيفة لبطلة إسرائيل للبالغين

استمتع بالبحر بكل الطرق – ركوب الأمواج وركوب الأمواج الشراعية والسباحة والغوص. قمت بإرشاد مجموعات من الأطفال والشباب في رياضة ركوب الأمواج والغوص لمدة 8 سنوات.

متحمسة لاكتشاف كل مرة من جديد كيف يؤثر شعور النجاح في مواجهة التحديات في الساحة البحرية على التحديات أيضا في مجالات أخرى من حياة الشباب والشابات.

أعتقد أن البحر والعلاقة الطيبة يشفيان كل شيء.

ولدت عام 1998 في كريات اتا.

حصلت على اللقب الاول كعاملة اجتماعية من جامعة حيفا.

عملت كمدربة لياقة قتالية ، حصلت على شهادة مدربة لياقة بدنية ومدرب كرة طائرة.

لاعبة كرة طائرة نشطة في الدوري الوطني في مكابي حيفا .

 أنا أؤمن بالرياضة كأسلوب  حياة، وبالماء كعلاج وبدمجهما سويا.

 العلاج والتعليم من خلال الأدوات الإسقاطية – الرياضة، والحيوانات والبستنة والموسيقى…

من مواليد عام 1990، وهاجر إلى إسرائيل من الولايات المتحدة عام 2012 ويعيش اليوم في تل أبيب. حاصل على درجة البكالوريوس في العربية والعلاقات الدولية ودرجة الماجستير في الآثار البحرية. عمل في الماضي في جمعية حماية الطبيعة كمنسق عام ومجتمعي وغواص وراكب الأمواج والأشرعة ويعيش في البحر. “إن البحر ليس موردا ثمينا فحسب. ولكنه أيضا القوة الأكثر توحيدا وشفاء- وهو مورد يعبر كل فجوة دينية وسياسية واجتماعية. منذ بداية التاريخ، في كل دين وثقافة. في كل ركن من أركان العالم. الماء عنصر تطهير، مما يجعل كل واحد منا يفهم أنه لا سيطرة له عليه كقوى عليا، يحتاج الإنسان إلى إيجاد التوازن في المواقف غير المتوقعة التي ليس له سيطرة عليها، وهذا امتياز خاص لمواصلة التثقيف عن طريق أغلى مورد موجود”

ولدت في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1992، وتعيش في تل أبيب، وتخرجت بشهادة في الدبلوماسية والعلاقات الدولية من المركز متعدد التخصصات. تمارس رياضة ركوب الأمواج منذ الطفولة، وتتسلق الصخور، وتحاول التواجد في البحر مرة واحدة على الأقل يوميًا “البحر يعطي الاسترخاء والمنظور في الحياة. ليس لدينا أي سيطرة على ما سنستقبله كل يوم – عاصفة، هدوء، أمواج… لم أستطع التفكير في أداة أكثر ملاءمة لحياتي لاستخدامها كأداة لتعليم الشباب.

من مواليد عام 1994، يعيش في وسط تل أبيب وأصله من مستوطنة هار- أدار. حامل درجة بكالوريوس في الاقتصاد والإدارة مع بامتياز من أكاديمية تل أبيب-يافا.

ولدت عام 2000، ولدت وترعرعت في يافا وما زلت هناك. حاصل على شهادة دورة الأمن السيبراني وأمن المعلومات  من كلية هاكريو في رمات جان، مدرب ركوب أمواج معتمد  من قبل معهد ڨينجيت، اعيش على بعد 10 دقائق سيرا على الأقدام من البحر ويجب أن أكون كل يوم بالقرب من البحر أو أراه عن بعد مرة واحدة على الأقل في اليوم.

البحر هو معلمي دائما يذكرني بأن أكون متواضعا ومنتبها وأن أعرف كيف أتصرف وفقا له، وبقدر ما نفكر في مدى قوتنا وعظمتنا دائما ويذكرنا البحر من هو المسيطر ومن هو الكبير.