نموذجنا

نموذج للعمل مع الشَّباب المعرَّضين للخطر والفئات الخاصَّة،

يعتمد على نظريّات نفسية وتربويَّة مُتنوعة.

الرّأس

تعلُّم مُحتوى من عالم البحار، على سبيل المثال: كيف تتكوّن التيَّارات؟

الجسد

تعلُّم مُحتوى من عالم البحار من خلال إنشاء تجربة شخصية

الرّأس

انعكاس على الحياة - متى أشعُر بأنَّني أَنجرف؟ أفقد السَّيطرة؟

الهدف

عدم الاستسلام، المثابرة، 

ركوب الموجة والنّجاح،

 كما هو الحال في البحر كذلك في الحياة.

برنامج مُتعدد السَّنوات ومُتعدد المراحل

المسيرة التعليميَّة لِموجتي هي سيرورة تمتد على عدَّة سنوات وتتكوَّن من عدّة مراحل. يبدأ اليافعون في برنامج الأساس “المنارة”، وبعد الانتهاء منه ينضمُّون إلى مجتمع الخرّيجين ويواصلون الرِّحلة. كجزء من السَّيرورة التعليميَّة، يصبح الطلَّاب المتميِّزين مدرَّبين لِتعليم ركوب الأمواج، يقومون بإرشاد المجموعات ونقل الخبرة إلى الآخرين.

 

مُعترف في البرنامج من قبل وزارة التَّربية والتَّعليم – الرَّقم 1789 في جيفين

لِلأطر المعترف بها من قبل وزارة الرِّعاية – اضغط هنا. 

“المنارة” هي البرنامج الأساسيّ للجمعيّة الذي يعمل بالتَّعاون مع المؤسَّسات التَّربويَّة. تُعقد اللقاءات على مدار نصف سنة، مرَّة واحدة في الأسبوع، لمدَّة 3 ساعات. يتكوَّن كلّ لقاء من حوار وتجربة في ركوب الأمواج.

يعمل البرنامج بالتَّعاون الكامل مع المدارس والمؤسَّسات التي ترافق الطلاب، من خلال ممثَّل من قِبلهم يُشارك في كلّ نشاط. هكذا سنتأكّد معاً من أنَّ النَّجاح لا يبقى في البحر فقط، بل مُتواجد أيضًا في حياتنا اليوميَّة، على اليابسة.

برنامج “مكان في العالم” هو برنامج اِستمراري يهدف إلى تعميق المعرفة والخبرة في ركوب الأمواج، ويشمل يافعين من جميع أطياف المجتمع في البلاد. 

معاً نتعلّم كيفية التعرُّف على الآخر، نحتفل بالأعياد والمناسبات، ونعزَّز السَّيرورة الفرديَّة والجماعيَّة.

برنامج “دوائر” هو برنامج استمراري يهدف إلى توسيع المعرفة وآفاق خرِّيجي الجمعيَّة في المواضيع المتعلِّقة بعالم ركوب الأمواج، ويتيح لهُم فرصة المشاركة في أنشطة الجمعيَّة.

خلال البرنامج، يخضع الطُّلاب لِتدريب من قبل مُوجِّهين مُحترفين وطاقم “موجتي”، ويندمجون في الأنشطة ذات الصلة بالجمعيَّة. هكذا يكتسبون مهارات في تحمُّل المسؤوليَّة، خبرة للحياة وأدوات عمليَّة ومهنيّة.

برنامج التميُّز “الإخوة الكبار” مُخصَّص للمتدرّبين الذين اِجتازوا المقابلات والتَّصنيفات الصَّعبة، ووجدوا مُناسبين.

خلال البرنامج، نكتسب أدوات وخبرة عمليَّة في الإرشاد، مع مُرافقة شخصية ضمن المجموعة. مع اقتراب انتهاء البرنامج، يلتحق الطُّلاب بدورة “مُساعدي مدرَّب” في معهد فينجيت. خلال الصَّيف، يتم توظيفهم كمساعدين لمدرِّبي رُكُوب الأمواج في “على الموجة”، وهي مؤسسة اجتماعيَّة تُنظِّم أيَّاماً ترفيهيَّة وتجارب مُمتعة في ركوب الأمواج. بعد انتهاء البرنامج، يعمل الخرِّيجون كاخوة كبار وقُدوة للطُّلاب في المراحل الأولى. وهكذا يُغلقون الدَّائرة وينْدمجون كمدرِّبين مُعتمدين لِركوب الأمواج.

برنامج “الطّاقم الشَّاب” يُرافق مُتدربي الجمعيَّة الذين أكملوا السَّيرورة التعليميَّة مُتعددة المراحل، وأنهوا برنامج “الإخوة الكبار” بنجاح.

يتضمَّن البرنامج مُحتويات تطوير ومرافقة إرشاديَّة مع التَّركيز على النَّشاط البيئيِّ. يهدف إلى تأهيل الجيل الجديد من المدرِّبين في الجمعيَّة ليصبحوا مُدرِّبين ومربِّين أفضل. مع التَّركيز على الحفاظ على البيئة والبحر كَقيمة أساسية، تغيير الأولويَّات ونمط الحياة اليومي في الجمعيَّة. كَجُزء من البرنامج، نُرافق المتدرِّبين حتى الخدمة الوطنيَّة

“المنارة” هي البرنامج الأساسيّ للجمعيّة الذي يعمل بالتَّعاون مع المؤسَّسات التَّربويَّة. تُعقد اللقاءات على مدار نصف سنة، مرَّة واحدة في الأسبوع، لمدَّة 3 ساعات. يتكوَّن كلّ لقاء من حوار وتجربة في ركوب الأمواج.

يعمل البرنامج بالتَّعاون الكامل مع المدارس والمؤسَّسات التي ترافق الطلاب، من خلال ممثَّل من قِبلهم يُشارك في كلّ نشاط. هكذا سنتأكّد معاً من أنَّ النَّجاح لا يبقى في البحر فقط، بل مُتواجد أيضًا في حياتنا اليوميَّة، على اليابسة.

برنامج “مكان في العالم” هو برنامج اِستمراري يهدف إلى تعميق المعرفة والخبرة في ركوب الأمواج، ويشمل يافعين من جميع أطياف المجتمع في البلاد. 

معاً نتعلّم كيفية التعرُّف على الآخر، نحتفل بالأعياد والمناسبات، ونعزَّز السَّيرورة الفرديَّة والجماعيَّة.

برنامج “دوائر” هو برنامج استمراري يهدف إلى توسيع المعرفة وآفاق خرِّيجي الجمعيَّة في المواضيع المتعلِّقة بعالم ركوب الأمواج، ويتيح لهُم فرصة المشاركة في أنشطة الجمعيَّة.

خلال البرنامج، يخضع الطُّلاب لِتدريب من قبل مُوجِّهين مُحترفين وطاقم “موجتي”، ويندمجون في الأنشطة ذات الصلة بالجمعيَّة. هكذا يكتسبون مهارات في تحمُّل المسؤوليَّة، خبرة للحياة وأدوات عمليَّة ومهنيّة.

برنامج التميُّز “الإخوة الكبار” مُخصَّص للمتدرّبين الذين اِجتازوا المقابلات والتَّصنيفات الصَّعبة، ووجدوا مُناسبين.

خلال البرنامج، نكتسب أدوات وخبرة عمليَّة في الإرشاد، مع مُرافقة شخصية ضمن المجموعة. مع اقتراب انتهاء البرنامج، يلتحق الطُّلاب بدورة “مُساعدي مدرَّب” في معهد فينجيت. خلال الصَّيف، يتم توظيفهم كمساعدين لمدرِّبي رُكُوب الأمواج في “على الموجة”، وهي مؤسسة اجتماعيَّة تُنظِّم أيَّاماً ترفيهيَّة وتجارب مُمتعة في ركوب الأمواج. بعد انتهاء البرنامج، يعمل الخرِّيجون كاخوة كبار وقُدوة للطُّلاب في المراحل الأولى. وهكذا يُغلقون الدَّائرة وينْدمجون كمدرِّبين مُعتمدين لِركوب الأمواج.

برنامج “الطّاقم الشَّاب” يُرافق مُتدربي الجمعيَّة الذين أكملوا السَّيرورة التعليميَّة مُتعددة المراحل، وأنهوا برنامج “الإخوة الكبار” بنجاح.

يتضمَّن البرنامج مُحتويات تطوير ومرافقة إرشاديَّة مع التَّركيز على النَّشاط البيئيِّ. يهدف إلى تأهيل الجيل الجديد من المدرِّبين في الجمعيَّة ليصبحوا مُدرِّبين ومربِّين أفضل. مع التَّركيز على الحفاظ على البيئة والبحر كَقيمة أساسية، تغيير الأولويَّات ونمط الحياة اليومي في الجمعيَّة. كَجُزء من البرنامج، نُرافق المتدرِّبين حتى الخدمة الوطنيَّة

ذات مرَّة كُنّا نعتقد - اليوم نعرف ذلك بالفِعل

صورة الذّات

88%

من الخرِّيجين أبلغوا عن تحسُّن في الثقة بالنَّفس

المثابرة والالتزام

91%

من الخرِّيجين أفادوا عن زيادة قُدرتهم على المثابرة اِتّباعاً للبرنامج

75%

من الخرِّيجين أبلغوا أنّ هذه المرّة الأولى التي يأخُذون فيها مسؤوليّة الالتزام ونجحوا في إتمامها

79%

79% من الخريجين خدموا أو يخدمون حاليًا في الخدمة العسكرية أو الوطنية

العمل الجماعيّ وتقبّل الآخر

90%

من الخرِّيجين أشاروا إلى أنّ الأجواء الجماعيَّة ساهمت في نجاحهم الشخصي

إطار تربوي

92%

من الأُطر التّربويَّة أشارت إلى أنّه تم بناء علاقة ذات مغزى بين المُتدرّبين والمرشدين في البرنامج

82%

من الأطر التّربويَّة أفادت أن البرنامج ساعد الطُّلاب على التَّعامل بشكل أفضل مع الإحباطات.

87%

87% من بين الخريجين الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا فما فوق، أكملوا ما لا يقل عن 12 عامًا من الدراسة

وفقًا للتقرير الذاتي للمتدربين والتحقق من البيانات الواردة من المرافق من الإطار

الشُّركاء التَّربويّون يُشاركون

جاليا ماركس

مديرة مدرسة مفتان ألون

"بعد كلّ لقاء، كنت أتلقى ملخصًا مفصلاً للقاء، صورًا، ملاحظات وتنْويهات. نشأت علاقة شخصية مُؤثرة بين طاقم موجتي الرّّائع والطُّلاب. حضر الطُّلاب الى اللِّقاءات واستمرّوا حتى في ذروة الشِّتاء، وهذا أمر غير مفهوم ضمناً على الإطلاق. لا شكَّ لديّ أنَّ البرنامج أثر بشكل واضح على أداء الطُّلاب اليومي. شهدنا تحسُّنًا في انتظامهم في الحُضور إلى المدرسة ورغبتهم في وضع أهداف شخصية لِأنفسهم، مع تخلصهم من الاعتراضات التي كانت جُزءاً من حياتهم سابقًا. لا شك في أنّ المشاركة في البرنامج انعكست على شعورهم بالكفاءة."

ساني كرملي

مدير المدرسة الثانويّة أورط جيئولا

"أودّ أن أشكر الطَّاقم على قيادة مشروع "موجتي" في مدرستنا. كمؤسِّسي الجمعيّة ومديريها، أخذتم مجموعة من طلاّب المدرسة في رحلة تربوية وقيمية استثنائيَّة. قدمتم كلّ ذلك بحبٍّ كبير ومسؤوليّة لا تنتهي. جمعية "موجتي" تُجيد أخذ رياضة ركوب الأمواج، الفعَّالة والجذَّابة لليافعين، وتحويلها إلى ساحة تعليميَّة للطُّلاب، تمنحهم فُرصة لِمواجهة التحدِّيات، تشجُّعهم على المثابرة والعزم، والأهمّ من ذلك، تساعدهم على أن يكونوا جزءًا من مجمُوعة متناميّة. شكرًا على برنامج مؤثّر أثر بشكل واضح على ثقتهم بأنفسهم وصورتهم الذّاتيّة."

دافيد خسون

مدير الشَّراكات التعليميّة، نجوم الصَّحراء

"نجحت "موجتي" بحساسية واحتواء، تعلُّم ومهنية عالية في كسر العديد من الحواجز لدى شبابنا وشابَّاتنا. ليس من السَّهل أن ينتظر الشَّباب والشَّابات طوال الأسبوع لقدوم يوم الجمعة حيث يستيقظون مبكرًا للذَّهاب مع الأصدقاء إلى النَّشاط البحري. نجح الطَّاقم في تكييف البرنامج مع جمهورنا المستهدف - البدو من الجنوب، بنين وبنات، بشكل استثنائيّ. الأثر ملموس طوال الأسبوع في المدرسة، حيث يعودون إلينا دائمًا بقصَّة نجاح جديدة، بشعور الكفاءة، الثقة الشخصيَّة والفخر. يُمكن الشُّعور في ممرات المدرسة بمن يُشاركون في النَّشاط ومن لا."

إيرز زيدا

مدير المدرسة الثانويَّة راشيت للبنين، تلّ أبيب - يافا

"لكي تنجح مرّة عليك السُّقوط 100 مرَّة"، لكن من لديه القوة للنُّهوض بعد السُّقوط؟ في السَّنوات الأخيرة، حظيت بمرافقة نحو عشر مجموعات من موجتي. في كلّ مجموعة، رأيت معجزة تتشكّل أمام عيني - كيف تتحوَّل مجموعة عشوائيَّة من اليافعين الذين لديهم ثقة ضئيلة بأنفسهم (إنّ وجدت) يقومون بإتمام الدّورة بفخر كبير وفرح، مع الشعور بالنجاح والقدرة على مواجهة الصُّعوبات. سيرورة مُذهلة، فقط من يتواجد في موجتي يعرف كيفية القيام بها. طاقم المدرِّبين الرَّائع والإدارة المهنيَّة يُرافقون كلّ طالب وطالب وطاقم المدرسة باحترافيَّة وحساسية نادِرة."

آساف عزريئيل

مدير معون تسوفيا

"حضرت مع المركزة العلاجيَّة ومرافقة إحدى المجموعات في المعون إلى الحفل الختاميِّ للمشروع. قبل الحفل، تمكننا من مُشاهدة إنجازات الفتيات المذهلة في مجال رُكُوب الأمواج. سعدتُ جدًا بلقاء طاقم "موجتي"، وكان الانطباع أنهُم فريق مُحترف، مُلتزم ومليء بالشَّغف لِلعمل العلاجيِّ التربويَّ في البيئة البحريَّة. تأثرت جدًا بالمكان، بيئة العمل اللَّطيفة والمعدَّات، ولكن فوق كلّ شيء، شُعور النَّجاح والرِّضا لدى الفتيات اللَّواتي نجحْن، رغم كلّ الصُّعوبات، في رُكُوب الموجة والوصول إلى خطِّ النِّهاية. أوصي بتوسيع مُشاركة أُطر الرِّعاية الشَّبابيَّة عُمومًا، ومعون تسوفيا خُصوصًا، مع "موجتي"

موريا جفني

نائبة المدير للشَّراكات، جمعية "همرخاڤ هشاليم"

"جمعية "موجتي" هي شريك مُذهل في عملنا التَّربويِّ المدرسيِّ. المدرَّبون والطَّاقم التربويّ في "موجتي" يُشكِّلون جُزءًا لا يتجزَّأ من الطَّواقم التربويَّة في المدارس - يستثمرون في كلّ طالب وطالبة، يُشاركون في دوائر ائتلافيّة واسع للمربِّين ويتيحون مساحة تعليميَّة ونمو تختلف عن أيّ مكان آخر. يعود الطُّلاب الذين شاركوا في برنامج "المنارة" الخاص بموجتي إلى المدرسة مُختلفين - واثقين بأنفسهم، مُتحمِّسين، مُستعدّين لتحمُّل المسؤوليَّة على حياتهم وحياة من حولهم ولا يستطيعون الانتظار للقيام بالشَّيء الجيّد التالي في إطار "موجتي". شكرًا على العمل المهم والجودة العالية، وعلى تحويل البحر إلى ساحة تعليميَّة مُذهلة."

ليئور خكنزر

معهد خيبوريم

"تعرفت على جمعية موجتي قبل حوالي ثلاث سنوات، ومُنذ ذلك الحين نقُوم سنويًّا بإرسال مجموعات شبابية للمشاركة في برنامج الجمعية الشَّامل والمهنيِّ المُكون من 15 لقاءً. لا يقتصر البرنامج فقط على تعليم رُكُوب الأمواج، بل يُوفِّر للشَّباب والشَّابات مكانًا آمنًا ومحتويًا للتعبير عن أنفسهم، العُثور على قُواهم واستخدامها، والعمل على توجيه السَّيطرة الداخليّة. كذلك، يُساعد البرنامج كلّ مجموعة على تطوير التّفاعل الاجتماعيِّ بينهم، وهو أمر غير مفهوم ضمناً في الواقع الاجتماعيِّ للشَّباب. بالإضافة إلى ذلك، يُرافق البرنامج مُدرِّبين ومساعدي مُدرِّبين مُحترفين يُديرون اللِّقاءات والنِّقاشات مع الشَّباب بشكل حسَّاس ومتفاعل، مع وضع حُدود واضحة وغير صارِمة يحتاجون إليها بِشدَّة."

الأمان قبل كل شي

إلى جانب الالتزام بالإجراءات، أنشأنا معًا جاهزية دائمة للاستثمار بقدر ما يُلزم للحفاظ على أغلى ما نملِك – حياة الإنسان. هدفنَا واضِح: صفر حالات تعرّض حياتنا لِلخطر.

تدريبات السّلامة لطاقم التّدريب

نلتزم بالتعلُّم المستمرّ والتَّحقيق، تدريب الطَّاقم على التَّعامل مع حالات الخطر، تطبيق القُيود والتَّشديدات وفقاً لمبدأ "إذا كان هُناك شكٌ، فلا شك". نحن مُلتزمون بالاستثمار قدر الإمكان للحفاظ على أغلى ما نملك - حياة الإنسان.

زيادة نسبة الإشراف

قرّرنا زيادة نسبة الإشراف المطلوبة وفقًا لتعليمات الرئيس التَّنفيذي لخلق تجربة آمنة وممتعة أثناء رُكُوب الأمواج.

مُعدات السَّلامة المخصَّصة

بالإضافة إلى مُعدات السّلامة المطلوبة، نستخدم وسائل إضافيّة لزيادة مُستوى السّلامة: أحد أفراد الطَّاقم يُراقب النَّشاط من الشَّاطئ، سُترات النَّجاة، هواتف سلامة مُضادَّة للماء، جهاز الصَّدمات الكهربائيّة والمزيد.